بروفيسور أمل جمال: الجريمة هي نتيجة سياسات للدولة تشجع عليها ولا تعالجها

تنتهج سلطات الاحتلال الإسرائيلي على مدى العقود الماضية، سياسات عنصرية تشجع على التفرقة والاقتتال الداخلي بهدف تفكيك المجتمع الفلسطيني بالداخل وضرب وحدته وطمس هويته.

وأدت هذه الممارسات إلى التضييق على الحريات وإفقار فلسطينيي الداخل وانتشار الجريمة والعنف والفوضى.

فما هي الخيارات الفلسطينية لمواجهة سياسات الاحتلال الممنهجة ضدهم؟ وما هو دور لجنة المتابعة العليا في أراضي الثمانية والأربعين؟

بامكانكم الاستماع للمقابلة من هنا